يبكي العقيدُ على الكتاب الأخضر ....... وعلى نهاية حظِّهِ المتعثّرِ
يبكي العقيدُ على زمانِ ولايةٍ .............. أمْضَاها بين تسلِّطٍ وتكبّر
سنواتُ حُكمٍ عاشها متخوّضاً .... يبتاعُ في سوق الضَّلال ويشتري
لكأنني بمزابلِ التّاريخ قَدْ ................ فُتِحَتْ لهذا المستبدِّ الأصْغرِ
نسىَ العقيدُ نهايةً مشؤومةً ............... كُتبتْ لكلِّ مخرِّبٍ مُستكْبِر
يبكي العقيدُ على زمانِ ولايةٍ .............. أمْضَاها بين تسلِّطٍ وتكبّر
سنواتُ حُكمٍ عاشها متخوّضاً .... يبتاعُ في سوق الضَّلال ويشتري
لكأنني بمزابلِ التّاريخ قَدْ ................ فُتِحَتْ لهذا المستبدِّ الأصْغرِ
نسىَ العقيدُ نهايةً مشؤومةً ............... كُتبتْ لكلِّ مخرِّبٍ مُستكْبِر