[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
29/11/2011 11:42:01 ص |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]في منتصف الستينات عرضت مسرحية "إلا خمسة" اشترك في بطولتها عملاقة المسرح المصري في ذلك الوقت، ماري منيب وعدلي كاسب ونجوي سالم وعادل خيري وسعاد حسين، وبعيدا عن أحداث المسرحية عاشت معنا جملة ماري منيب والتي كانت تؤدي شخصية امرأة تركية عجوز تدعي أنها صماء ولكنها تسمع ما ترغب في سماعه فقط وأطلقت جملتها الشهيرة "إنت إكلم، إكلم، إكلم .... وأنا مش إسمع " . تكاد تنطبق كلمات ماري منيب علي ما يحدث ... |
المزيد |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
29/11/2011 11:44:35 ص |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بدأ الملايين من أبناء الشعب المصري، في حصد أولي ثمار ثورة الحرية، خرج جموع المواطنين إلي مقار اللجان الانتخابية ليشاركوا في بناء وطنهم الجديد القائم علي أساس المساواة والعدل والتعددية الحزبية، ليرسم المصريون خريطة التحول الديمقراطي بأنفسهم، وليشارك الملايين منهم - لأول مرة - في اختيار ممثليهم تحت قبة مجلس الشعب، عبر انتخابات تجري - لأول مرة – بدون تزوير، وببطاقة الرقم القومي، وبدون الحزب الوطني، وبلا تدخلات ... |
المزيد |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
29/11/2011 11:49:59 ص |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أخطر ما يمكن أن يهدد انتخابات برلمان الثورة هو التصويت الديني واتجاه تيارات إسلامية أو الكنيسة القبطية إلي إصدار أوامر لاتباعها من أجل التصويت لقوائم أو مرشحين بعينهم وهو ما يخل بالتكافؤ المفترض في التنافس الانتخابي وأيضا يشكل انتهاكا لمعيار مهم من معايير الانتخابات الحرة والنزيهة .ومن يجلس في خطب الجمعة الآن في مساجد أهلية يسمع بأذنه توجيهات الشيوخ المباشرة بالتصويت إلي المرشحين الذين يطالبون بتطبيق " الشريعة " وهو ما يعني ... |
المزيد |
|
|
29/11/2011 11:58:10 ص |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يتجدد طموحنا إلي الحرية.. نعود إلي التحرير لنهدي للوطن قرابين من أرواح طيبة، وجروح ترسم علي وجه بلادنا آيات الفخر.. يفتح الميدان ذراعيه لاحتضان ثوار آمنوا بالله وبمصر التي تنجب الخير. نقف لنهتف بالفم المليان لنثبت أن الحرية خيارنا الوحيد، نفرضها علي من يتفنن في انتزاعها، لننتزع حقنا منه في حياة بكرامة وموت بشهادة ونصر آت لا محالة..هنا الميدان: امرأة تصطحب طفلها لتلقي به في اليم.. وطفل ترك حضن الأم ليحتضن النيران. هنا الميدان: عجوز ... |
المزيد |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
29/11/2011 12:00:59 م |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عندما تنتصر ثورتنا التي بدأت في يناير ونحصل علي حقوقنا كاملة، ستصحب الأمهات أطفالها إلي هذا الشارع، فتقول الواحدة منهن لابنها: هنا اختنق من هو في سنك لتتنفس مصر الحرية ! سيظل شارع محمد محمود يخبئ سر صغار تدافعوا علي الموت....... لتحيا مصر.. ويكشف عن دماء سالت في الظلام لتنير لنا الطريق، فلا تتعثر خطوات مستقبل الوطن. إذا قدر لك أن تكون واحدا من ثوار محمد محمود فإنك لن تعرف ما الذي جذبك إليه. ... |
المزيد |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
29/11/2011 12:05:41 م |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]"مش باقي مني غير شوية ضي في عنيا . أنا هاديهوملك وامشي بصبري في الملكوت . يمكن في نورهم تلمحي خطوة تفرق معاكي . إنها كلمات الشاعر جمال بخيت،التي كتبها قبل ثلاث سنوات وكأنه يتنبأ بما سيحدث في ميدان التحرير من قناصة راحوا يستهدفون العيون منذ قيام الثورة في الخامس والعشرين من يناير وحتي اليوم ليصاب منهم ألف وأربـعمائة ثائر برصاص مطاطي. لم يكن من السهل عليهم التأقلم علي العتمة، فمن منا يطيق أن يفقد بصره ... |
المزيد |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
29/11/2011 12:09:41 م |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لن تجد الداخلية هذه المرة من تلقي عليه مسئولية قتل الثوار، تصويب الرصاص علي عيون المواطنين شاهده الجميع من ضباط تم تدريبهم علي الكراهية، فوجدناهم يركلون ويصفعون ويكسرون العظام في قسوة لن تجد مثيلا لها إلا عند فلول العادلي الذين مازالوا يعيثون في الأرض فسادا، ليهدوا إلي زعيم عصابتهم الموجود في "طرة " ابتسامة جديدة يغيظ بها أسر الشهداء كلما لاح وجهه الدموي في القفص. إلي رصيد الحزن تضيف الشرطة عددا كبيرا من شهداء ... |
المزيد |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
29/11/2011 12:12:52 م |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قامت إذاعة الميدان أو إذاعة الثورة في الأيام الأولي من ثورة 25 يناير بدور هام في نقل صورة حقيقية لما يجري خارج التحرير للمتظاهرين داخله، إلا أن غياب هذه الإذاعة وعدم وجود مصدر موثوق فيه لنقل الأخبار إلي المعتصمين ساعد في تفجير موجة من الإشاعات داخل الميدان بصورة غير مسبوقة في تاريخ ثورة 25 يناير علي مدار 9 أشهر، فما إن اندلعت صدامات التحرير المدوية بين قوات الشرطة والثوار، اندلعت معها موجة هائلة من الشائعات داخل الميدان ... |
المزيد |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
29/11/2011 12:19:22 م |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ميدان التحرير أضحي ساحة مليئة بالغرائب والأسرار، فمنذ اندلاع ثورة يناير وحتي تجدد الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن قبل نحو أسبوعين تحولت البنايات المطلة علي الكعكة الحجرية والعمارات المتواجدة بالشوارع القريبة من »التحرير« إلي كتل خرسانية خاوية، وبينما تدب الحياة بالصخب وهتافات المتظاهرين في الميدان يسود الصمت وتختفي مظاهر الحياة في العمارات، بعد هروب ساكنيها إلي أماكن وأحياء أخري توفر لهم الأمان والهدوء وراحة البال. ... |
المزيد |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
29/11/2011 12:19:56 م |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مستشفي ميداني علي خط المواجهة، ملاصق تماماً لشارع محمد محمود الذي شهد معارك طاحنة بين الشرطة والمتظاهرين منذ يوم السبت 19 نوفمبر. مصابون بالجملة بالرصاص والخرطوش والغاز المسيل للدموع وأيضاً بالغازات السامة...مخاطر بالجملة واجهها مجموعة من الأطباء المخلصين وهجمات تعرضوا لها من الشرطة، ومع ذلك فضلوا البقاء والاستمرار في أداء واجبهم بشجاعة. في الأوقات الساخنة للقتال بين المتظاهرين والشرطة ... |
المزيد |
|
الصفحة الرئيسية..اخر ساعه
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 1483
تاريخ التسجيل : 23/09/2011
- مساهمة رقم 1